رجوع
لنا كلمة
الحمد لله ، الذي بنعمته تتم الصالحات .
بعد شهور من الرحيل الفاجعة نفتتح - اليوم - نافذة إلكترونية ، للإمام الوالد - رضي الله عنه . وللكبار - أبدا ، بعد ارتقائهم نحو الملكوت
حياة أخرى ؛ على هذه الأرض .. في قلوب الناس .
وآثارهم لهي المعين ؛ الذي تستقي منه هذه القلوب .
ولطالما ؛ بشرنا بظواهر " تجديدية " أخرى لوالدنا - رضي الله عنه .
تتناسق مع الاجتهاد والأعمال الكبرى ، التي طبعت حياته .
ولعل هذه النافذة ؛ أول الغيث
الذي سيكون مدرارا مباركا . إن شاء الله .
بفضل تعاونكم ودعائكم .
والله المستعان .