تتلمذ على :

جعفر بن ادريس الكتاني .

أحمد بن الخياط .

محمد بن التهامي الوزاني .

عرف بآرائه " الحداثية والتجديدية " .

وكان في طليعة المغاربة ، دعاة تعليم المرأة .

وفي محاضرة له ، عن " تعليم الفتيات " ، اضطر الى مغادرة القاعة ، وانهاء المحاضرة .

بعد معارضة الحضور لحديثه ... وكان من أبرزهم العالم أبو شعيب الدكالي .

وقد كتب الحجوي بعد ذلك - موضحا - مقالته " تعليم البنات ، لا سفور المرأة ".

قال عنه :

عبد الله الجراري :

عالم متحرر .

محمد الطاهر بن عاشور :

من أشهر الكواكب ، التي أسفر عنها أفقنا الغربي ، في القرن الرابع عشر .

وقد ضمنه عبد الفتاح أبو غدة كتابه عن :

" تراجم ستة من فقهاء العالم الاسلامي في القرن الرابع عشر ".

ويعتبر كتابه " الفكر السامي في تاريخ الاسلامي " تأريخا للنص والاجتهاد ....

منذ النشأة ، حتى اليوم .

وكان خطابه سابقا لعصره ...

واعتبره الكثير " ليبراليا " مجددا  .

ولذلك ، عتب عليه الناس ، ونقموا عليه آراءه وكتاباته .

وهجر أهل فاس المسجد ، المجاور لتربته .

ثم قامت الدولة - بعد ذلك - بنقله الى مكان آخر ...

وقد تناولته دراسات عدة ، بالترجمة والبحث  . منها :

" الفكر الاصلاحي في المغرب المعاصر : الحجوي . دراسة ونصوص ".

" معالم الاجتهاد الفقهي لدى الحجوي " .

" نظرية التحديث في الفكر المغربي ".

ولعل " رحلته الى أوربا " ، في أعقاب الحرب الكبرى الأولى ،

وراء هذه الشخصة  " الحجوية " المنفتحة على 

العصر والتجديد .

كتب - أيضا - " رحلة حجازية " الى البيت الحرام .

هي مادة ثرة ، للمهتم بالرحلات والاجتماع .